وأول مره في حياتي اكتشف أن محبة الله لي كبيره لاني رحت دير الراهبات في كليوباترا وكنت خايف من حياتي الجديدة في بلد معرفش فيها حد. ولكن خرجت بعد الاجتماع وأنا في قمة السعادة وأحسست أني أرتل مع داود أن أبى وأمي قد تركاني ولكن الله لن ينساني، لأني أول ما دخلت الدير وقابلونى الراهبات بابتسامة اخرجتنى من أي تعب، وعرفت أن هذا الدير هو دير للابتدا وحسيت ان دي بدايه حياة عميقة مع الله وان الراهبات حيكونوا حجر الأساس. (وللمقال بقية) |